تقال تلك التسمية اليوم الآخــر ل ( يوم القيامة )
فهل تعرف لماذا ؟
اليوم الآخر تحديده من :
( المَـــوْتِ إلى آخــــر ما يقعُ يوم القيامة من أحداث لا يعلمها إلا الله وما ورد عنها في القرآن الكريم أو أحاديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم )
سبب التسمية :
لأنه لا يُوجَدُ ليلٌ بعْدَهُ ، ولا يقال يومٌ إلا لما يعقبُهُ ليل ؛ أي بوجودهِ وما اشتمل عليه من سؤال الملكين، ونعيم القبر أو عذابه ــ اللهم قنا من عذاب القبر ــ
والبعث والجزاء والحساب والميزان والصراط والجنة والنار ، وغير ذلك مما بيَّنَهُ الأصوليون أي المتكلمون في أصول الدين .
ووصفه بالبعث الآخر
إما تأكيدٌ كأمسِ الدابر ، أو احترازٌ عن غير الآخر ، لأنه إحياء بعدَ إماتة وقد كنا ميتين ، قبل نفخ الروح فأُحْيينا بنفخها ثم مِتْنا ُثم أُحْيِينا لسؤالِ المَلَكَيْنِ
ثم مِتْنا ثم أُحْيينا للحشْرِ ؛ فهذا هو الآخر
والله تعالى أعلم
فهل تعرف لماذا ؟
اليوم الآخر تحديده من :
( المَـــوْتِ إلى آخــــر ما يقعُ يوم القيامة من أحداث لا يعلمها إلا الله وما ورد عنها في القرآن الكريم أو أحاديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم )
سبب التسمية :
لأنه لا يُوجَدُ ليلٌ بعْدَهُ ، ولا يقال يومٌ إلا لما يعقبُهُ ليل ؛ أي بوجودهِ وما اشتمل عليه من سؤال الملكين، ونعيم القبر أو عذابه ــ اللهم قنا من عذاب القبر ــ
والبعث والجزاء والحساب والميزان والصراط والجنة والنار ، وغير ذلك مما بيَّنَهُ الأصوليون أي المتكلمون في أصول الدين .
ووصفه بالبعث الآخر
إما تأكيدٌ كأمسِ الدابر ، أو احترازٌ عن غير الآخر ، لأنه إحياء بعدَ إماتة وقد كنا ميتين ، قبل نفخ الروح فأُحْيينا بنفخها ثم مِتْنا ُثم أُحْيِينا لسؤالِ المَلَكَيْنِ
ثم مِتْنا ثم أُحْيينا للحشْرِ ؛ فهذا هو الآخر
والله تعالى أعلم