الحديث الحادي عشر من الأربعين النووية
وفي رواية :
صححه الألباني
هــــــديُ الحديث الشريف باختصار :
ونستفيد من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف :
* إن ترك الشبهات في العبادة ، والمعاملات ، والمناكحات ، وسائر أبواب الأحكام
والتزام الحلال في كل مكان من ذلك يؤدي بالمسلم إلى الورع وهو درجة عاليه من الإيمان
* إذا تعارض الشكُّ مع اليقين أخذنا باليقين وقدمناه وأعرضنا عن الشك وتجنبناه
* ويرشدنا الحيث الشريف أيضا إلى أن نبني أحكامنا وأمورنا في حياتنا على اليقين .