في علم الفقه
فائدة لتفريج الكروب
حين نزولها ، ودفعها حين حلولها
كالوباء والفتن والحروب
أن تصلي أربعَ ركعاتٍ لله تقرأ في الأولى بعد الفاتحة آية الكرسي ثلاثا ( من سورة البقرة :
( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ، له ما في السموات والأرض
من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه ، له ما في السموات وما في الأرض ، ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم )
وتقرأ في الركعة الثانية بعد الفاتحة سورة الإخلاص ثلاثا
( قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد )
وتقرأ في الركعة الثالثة بعد الفاتحة الضحي ثلاث مرات
( والضحى والليل إذا سجى ، ما ودعك ربك وما قلى ، وللآخرة خير لك من الأولى ، ولسوف يعطيك ربك فترضى
إلم يجدك يتميما فآوى ، ووجدك ضالا فهدى ووجدك عائلا فأغنى ، فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر
وأما بنعمة ربك فحدثْ )
وتقرأ في الركعة الرابعة بعد الفاتحة ( المعوذتين )سبع مرات
( قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد )
و ( قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس
وتقول في كل سجدة تسجدها في ركعاتك الأربع :
( يا ودود يا ودود ثلاثا ، يا موجود ثلاثا يا حفيظ يا سلام يا ذا العرش المجيد ، يا فعال لما يريد ؛
أسالك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك ، وبقدرتك التي قدرت بها على جميع مخلوقاتك أن
تجعل لي في وقتي هذا من كل ضيق فرجا ، ومن كل همٍٍّ مخرجا وأن ترزقني من حيث لا أحتسب
إنك على كل شيءٍ قدير
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبهِ وسلم )